ثمة نوعان من الشقاء: الأول ألا تحصل على ما تتمناه. والثاني أن يأتيك وقد تأخر الوقت و تغيّيرت انت، وتغيّرت الأمنيات بعد ان تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات
رقيقة كالقمر
. . . دَآئِمَا يَتَسَائَلُوْنَ عَمَّا بِرُوْحِيْ قَدْ اصَابَ لَاشَيْءٍ مُجَرَّدِ .. وَ حِ دٍ هِ هُتِكَ سِتَارِهَا .. بِكَاء .
حَسَآَسَه .. وَبِمَشاعْرَهَا محتَآسِهُ . . دَايِمْ تُفَكِّرُ .. لَوْ انَّا غِبْتَ .. عَنْ هَالَدَنَيَا وُمَآَفيهُا .. مِيِنْ يَهْتَمُّ .. بِاللّيْ احَبَّهُ مِيِنْ يَهْتَمُّ ..؟ مِيِنْ يَمَّحِيُ حُزْنِهِ .. مِيِنْ يَسْمَعَ لَهُ .. خَوْفُهَا وَكُلُّ هَمُّهُا .. يَعِيْشُ لِذِكْرَاهَا الْعُمْرَ .. وَيَبْقَىَ وَحَدِآَنَيً .. لَلَّهُمَّ عَايِشْ وَيُعَانِيَ .. قَالَتْ بِنَفْسِهَا ... رَحْ اصَارِحَهُ .. لَازِمٌ ارْتَآحْ .. وَتَمْتَمَتْ بُحَيْرَهَ .. حَبِيْبِيْ .. انّااا .. وَسَكَتَتْ